التصنيف: غير مصنف
-
لقاء مع رفقاء التدوين
انا من هؤلاء الذين يقرؤون المدونات منذ فتره طويله جدا ولكنني نادر ما اجد المُدون يتكلم عن نفسه وعن ما يفضل من التدوين والمدونات ولهذا فكرت بفعاليه صغيره لمعرفه هؤلاء الُمبدعين من خلف الشاشات وقررت ان ابدأ بها انا اولا ثم اختار ثلاث مدونين ١-حدثنا عن نفسك بسطر واحد ، ادون واكتب وأقرأ وأبحث دائما عن فرصه جديده للعيش بشكل أفضل ٢-لما اخترت مجال التدوين؟ لأنني شعرت ان لدي فائض من الكلمات والأفكار محبوس داخل عقلي وينازعني لقوله على الملأ وشعرت بحاجتي المُلحه ان يكون لدي نافذه على العالم ٣-من هم افضل ثلاث مدونات في نظرك؟ تقرأ ها باستمرار؟ ١-مُدونة فرزت : كنت اقرأها دوما في كل اسبوع وانتظر تدوينه اسبوع بكل حماس كان لديه تدوينه مُميزه انتظرها من كل قلبي عباره عن توصيات الاسبوع وافضل ما قرأ فيه وشاهد في اليوتيوب ولكني لا أعرف اين اختفت هذه المدونه ولا اعرف اين ذهب صاحبها ٢- مُدونة مترين في متر لـ العنود الزهراني https://2mx1m.com المُدونة المفضله عندي من سنتين الى اليوم ويوم السبت كان دوما يعني لي تدوينة جديده من العنود احبها رغم انها تدوينات طويله احيانا وتتحدث بمواضيع دسمه ٣-مُدونة هالورينا https://www.hlorina.com أنتظر تدويناتها دوما لكي اقرأ مراجعاتها الفريده من نوعها! واحيانا تشفي غلي في بعض الشخصيات في الكتب وهذه المٌدونة مرجعي في كثير من الاحيان ٤-هل يشغل عقلك عدد القراء؟ نعم كان يشغلني حقيقه! ولكن فكرت بالموضوع هل يهم العدد حقا؟ لا ما يهم هو ان يقرأ لي لو شخص واحد ولكن ابقى في ذاكرته ٥-ماهي فكرتك عن النجاح في الحياه؟ ان اصل الى مرحله الرضا فأنا اظن دوما من استطاع ان يقنع ويرضا بحياته فقد نجح! حتى لو لم يملك شيئا فماذا تفعل لك ملياراتك وسياراتك ومؤلفاتك من الكتب وانت تحترق من داخلك لأنك لم تصل الى مفهوم النجاح؟ ٦-هل لديك رساله تحاول تحقيقها في الحياه؟ حدثنا عنها نعم ، رسالتي دائما ان اكون انا بحقيقتي لا ان اكون شخص مزيف لأجل مُجتمع او غايه او اتصنع بعض التصرفات التي لاتمثل روحي فقط لأبهر الأخرين ٧-احب ثلاث تدوينات في مدونتك الى قلبك ١-تدوينة دموع في الطريق لها مكان في فؤادي! ٢- ماذا لو؟ لا اعرف لماذا ولكن كلما عدت وقرأتها شعرت بشعور غريب ٣- هاجس سمم فُؤادي لأن في هذه التدوينه كتبت الخوف الذي يسممني دائما ٨-ماهو افضل كتاب قرأته في النصف الأول من هذه السنه؟ كتاب في صحبه السميط وكتبت عنه مراجعة قبل…
حكايات فاء 